دينا فاروق هي تقنية في التركيب، متحصلة على شهادة في التركيب من المعهد الأعلى اللسينما. تعاملت مع مجموعة من المخرجين المصريين مثل سمير سيف في فيلميه "سوق المتعة" (1999) و في "معالي الوزير" (2002). اشتغلت مع خالد الحجار في فيلم "حب البنات" وقامت بتركيب ثلاثة أفلام من إخراج محمد خان وهي "بنات وسط البلد"، "شقة مصر الجديدة" و "قبل زحمة الصيف". بالإضافة إلى ثلاثة أفلام أخرى مع كاملة أبو ذكري وهي "سنة أولى نصب"، "عن العشق والهوى" و "ملك وكتابة". في 2007، قامت بتأسيس "ويكا" للإنتاج والتوزيع السينمائي، أنتجت ويكا سنة 2012 فيلم "هرحج ومرج" لنادين خان، و "بلاش تبوسني" لأحمد عامر بالإضافة إلى السلسلة التلفزية "موجة حارة" لمحمد ياسين.
مايكل هاك هو منظم مهرجانات ومسؤول برمجة. إلى حدود 2018، كان المدير العام لقسم أسبوع النقد في مهرجان برلين،
أين يواصل العمل كمستشار برمجة واستراتيجيا.
كان سابقا مديرا فنيا في مهرجان ليشتر السينمائي بفرانكفورت. يكتب حول السينما،
الأدب والسياسة و شارك في مجموعة من الكتابات مثل Frankfurter Allgemeine Zeitung و Der Tagesspiegel.
بالإضافة إلى عمله في الصناعة السينمائية، هو أيضا مترجم ومستشار سياسي في العلاقات بين أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
درس السينما والأدب المقارن في كل من فرانكفورت وباريس.
ولد نديم شيخ روحه في تونس، تخرج من مدرسة الدراسات التجارية العليا بباريس ، اشتغل بعد ذلك في عدة شركات متخصصة في التلفزيون و السينما كقناة "تي.إف.1" و "تي.بي.إس" ثق بشركة الإنتاج السينمائي "مونداريون فيلم" كمدير المصلحة المالية و الإدارية لمدة أربع سنوات. التحق بعد ذلك بشركة "سكرين رانر" و "جاد للإنتاج". في سنة 2014 أنشأ شركة إنتاجه الخاصة "تانيت فيلم" حيث أنتج و شارك في إنتاج العديد من الأفلام الروائية و الوثائقية : " بندا بيليلي" لرونو باري و فلورون دو لا تولاي، "نحبك هادي" لمحمد بن عطية والذي تحصل على جائزة أفضل عمل أول و جائزة أحسن ممثل في مهرجان برلين السينمائي سنة 2016، "على كف عفريت" لكوثر بن هنية الذي عرض في قسم "نظرة ما" في مهرجان كان السينمائي سنة 2017 "ولدي" لمحمد بن عطية و "أمين "لفيليب فوكون و الذي تق عرضهما في قسم نصف شهر المخرجين في مهرجان كان السينمائي سنة 2018.
رشا سلطي هي سينمائية مستقلة، ناقدة فنون بصرية وكاتبة سيناريو. تعيش في بيروت وتعمل بين نيويورك، باريس وطورونطو. قامت بتنسيق العديد من برمجيات الأفلام، من بينها "الطريق إلى دمشق"، والذي قدم في العالم أجمع. اشتغلت أيضا على مشروع بعنوان Mapping Subjectivity، وهو تجريب حول السينما العربية منذ السنوات الستين إلى الآن، تم عرضه في مهرجان موما في نيويورك. كانت عضو لجنة تحكيم Celeste Prize سنة 2015. تترأس منذ 2017 Lucarne - ARTE في فرنسا.
سيلينا أوكووما هي مستشارة في كتابة السيناريو، واشتغلت في العديد من المشاريع التي حازت على جوائز. وهي أيضا مستشارة لدى مجموعة من شركات الإنتاج، وعملت على تطوير مبادرات المنظمات مختلفة. تدرس كتابة السيناريو في المدرسة الوطنية للسينما والتلفزيون ببريطانيا بالإضافة إلى تنظيمها لورشات في تقديم المشاريع في الكثير من المهرجانات حول العالم.