لجان التحكيم تكميل
جاك فييسكي : رئيس اللجنة(فرنسا)
أسّس جاك فييسكي مجلّة «السينماتوغراف» وأدارها بداية من 1985.
شارك فيسكي في كتابة سيناريوهات مع عديد من السّينمائيّين على غرار موريس پيالا
(شرطة)، كلود سوتيه ( قلب في الشّتاء...) أوليفييه آساياس (الأقدار العاطفيّة)،
بونوا جاكو (ساد)، آن فونتين (كيف قتلت أبي) نيكول جارسيا (ساحة فاندوم ...)
في عام 2006 ، أخرج «كاليفورنيا» الّذي تمّت برمجته في قسم «نظرة ما» في مهرجان كان.
اشتغل فيسكي على فيلم «كل البنات يبكين» لجوديت جودريش و «كوكو قبل شانيل» لآن فونتين و «جوني ماد دوج» لجان ستيفان سوفير و «ايف سان لوران» لجليل ليسپير. وهو الّذي كتب سيناريو فيلم «يوم أحد جميل» لنيكول جارسيا.
لفيسكي 3 كتب : «الرجل عند البحر» (جائزة البير كامو 1991) «الطفل الأبدي»وديوان لمقالاته.
غالية لاكروا (تونس)
بدأت غالية لاكروا أولى خطواتها في السّينما كممثّلة في أفلام محمّد علي العقبي، نوري بوزيد و مفيدة التّلاتلي قبل أن تنطلق في الكتابة مع عبد اللّطيف كشيش.
بعد تتويجها ب «سيزار» لسيناريو «المراوغة»
الفيلم الّذي قامت كذلك بتركيبه.
واصلت غالية لاكروا نشاطها الثّنائي في الكتابة والتركيب في أفلام ناجحة على غرار
«كسكسى بالبوري»، «فينوس سوداء» و «حياة أديل».
ريما مسمار (لبنان)
ولدت ريما مسمار سنة 1975 في لبنان
ودرست فنون الاتّصال (اختصاص راديو/
تلفزيون/أفلام) في الجامعة الامريكيّة
اللّبنانيّة في بيروت.
بدأت ريما تكتب
في الصّحافة المحلّيّة وفي الملحقات
الثّقافيّة وخاصّة في شؤون السّينما
قبل حصولها على شهادتها الجامعية
في العام 1998 . ابتداءً من العام 1999
وحتى اليوم تواصل ريما حياتها المهنيّة
كناقدة سينمائيّة.
خلال السنوات العشر الأخيرة، شاركت
ريما في العديد من المهرجانات
كعضوة في لجنة تحكيم أو كعضوة في
لجنة اختيار الأفلام. كما ساهمت في
الكتابة النقدية حول السينما العربية
ونشّطت العديد من حلقات الحوار.
في جوان 2011 ، التحقت ريما
بالصّندوق العربي للثّقافة و الفنون
(آفاق) حيث تدير برامج السّينما.
نيوطن أدواكا(نيجيريا)
في 2001 ، أخرج نيوطن أدواكا فيلمه المستقلّ «سخط»
الّذي نال إعجاب
النّقّاد في بريطانيا.
وتحصّل نيوطن على جائزة تعدّد الثّقافات لل «كارلتن تلفزن» واشترك في برنامجي الإقامة ل «سينيفونداسيون» و «مولان داندي».
طلبت منه شركة المخرجين الفرنسيّين إخراج فيلم قصير عن السّينما والعولمة فكانت النّتيجة «جنازة».
في 2004، تمّ انتقاء فيلمه القصير «عائشة» في المسابقة الرّسميّة لمهرجان البندقيّة.
أمّا فيلمه «ازرا» فنال الحصان الذّهبي ليننجا بالفيسباكو سنة 2007 بعد أن تمّ عرضه الأوّل بمهرجان صاندانس.
كما تمّ ترشيحه لجائزة «هومانيتاس» وبرمجته في «أسبوع النّقد» في كان.
وتحصّل الفيلم على جائزة الأمم المتّحدة للسّلام والتّسامح إضافة إلى تحصله على ست
جوائز كبيرة للجنة التحكيم.
افتتح فيلمه الطّويل الثّالث «وان مانز شو»
مهرجان الفيسباكو 2013 حيث تحصّل على جائزة النّقد.
وكان عرضهالأمريكي الأوّل في مهرجان الفيلم
لميل فالي.
رائد أنضوني (فلسطين)
ولد رائد أنضوني في الضفه الغربية في
فلسطين سنه 1967، عمل في مجال، السينما المستقلة منذ العام 1997.
اسس شركة دار فلمز في رام الله والتي
من خلالها انتج العديد من الأفلام
الوثائقيه وأمن لها حضورا عربيا ودوليا
في المهرجانات السينمائيه ومحطات التلفزه العالمية،
من بينها «جولة داخلية» لرعنان الكسندروفيتش،
« تحدي » و « اجتياح » لنزار حسن،
« مباشر من فلسطين » لرشيد مشهراوي وغيرها.
في العام 2008 اسس رائد مع بالمير بادينييه شركه «لي فيلم دي زاينا»
في باريس ويعمل من خلالها على انتاج افلام من الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
في سيرته الذاتيه كمخرج، فلم «ارتجال» 2005
بالشراكه مع محطه ارتي الفرنسيه والذي لاقى نجاحا في العديد من المهرجانات، كذلك فلم «صداع» 2010
الذي عرض في مهرجان كان وساندانس ونال العديد من الجوائز من ضمنها التانيت الذهبي لافضل فلم وثائقي في ايام قرطاج السينمائيه 2010 كما لقب بافضل عمل وثائقي فرنسي لعام 2012 من قبل مؤسسه الحقوق الفكريه الفرنسيه SCAM.