ميشال خلايفي مولود في نازاريت سنة 1950، انتقل الى بروكسال منذ التسعينات و تابع دروسا في المسرح و السينما. أعماله تتسم بالطابع الشاعري و السياسي في نفس الوقت و هي مزيج بين الواقع والذاكرة. أخرج سنة 1980 أول أعماله الطويلة ‘‘الذاكرة الخصبة’’ و شارك اييال سيفان في اخراج فيلم ‘’طريق 181’’ المتوج في المهرجان الدولي للسينما الحرة بيونس أيرس و بالمهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بياماقتا كما تحصّل على نفس هذه الجائزة سنة 1991 عن فيلمه أغنية الحجارة تحصّل على عديد الجوائز في المهرجانات الدولية مثل المهرجان الدولي للفيلم بسان سيباستيان و بمهرجان كان الدولي عن فيلمه ‘‘عرس الجليل’’ 1987
ولدت في الكامرون و نشأت في باريس. كان المسرح اول اهتماماتها أين اكتشفها لاول مرة المخرج توماس قيلو و اقترح عليها لعب دور أنيسات في فيلم بلاك ميك ماك سنة 1986. و هو الفيلم الذي قدمها الى الجمهور العريض لتتال بعدها أدوارها في المسرح و السينما. لتحقق أعمالا هامة مع مخرجين مثل فرنسوا دوبيرون، ادريسا أودراقو، رومان بولنسكي، شيخ عمر سيسوكو، هونري دوبارك و أخرون. وهي أيضا مخرجة و كاتبة سيناريو
ربيعة بن عبد الله ممثلة و أستاذة فن مسرحي تونسية. من الحلفاوين لفريد بوغدير الى الربيع التونسي لرجاء العماري مرورا بموسم الرجال لمفيدة التلاتلي دون أن ننسى زهرة النسيان لسلمى بكّار، تقمصت عديد الأدوار في السينما و نالت عدّة جوائز عن أداءها في عديد المهرجانات الدولية
بابلو سيزار مخرج و منتج أرجنتيني. كانت بدايته في السينما مع الأفلام القصيرة سوبر 8 مم منذ سن الثالثة عشر. أخرج سنة 1987 فيلمه الطويل الأول 35 مم و قد أخرج الى حدّ الآن 12 فيلما. أنتج أفلاما بالاشتراك بين الأرجنتين و عدّة بلدان من إفريقيا و الهند. هو أيضا أستاذ بجامعة السينما بيونس ايرس منذ 1992
,سيناريست ، مخرج و منتج فرنسي ولد في عام 1956، في داكار، السنغال، من أصول غينية . أخرج عديد الأفلام الروائية منها: الصغار سنة1991 الوصية الحادية عشرة,و النهر و ابتسامة الثعبان حصل على جائزة أفضل سيناريو عن الغياب في فيسباكو 2009
حسن بن جلون كاتب سيناريو ، مخرج و منتج مغربي مجاز من المعهد الحر للسينما الفرنسية. أخرج تسعة أفلام طويلة و أشرطة تلفزية. يعالج حسن بن جلون مواضيع متنوعة مثل حقوق المرأة، سنوات الرصاص، هجرة اليهود المغربة و متحصل على عديد الجوائز
كاملة أبو ذكري مخرجة مصرية متخرّجة من المعهد العالي للسينما ، بدأت مشوارها الفنّي كمساعد . مخرجة ثانية في فيلم 131 أشغال لنادر ج ال سنة 1993 سنة 2004 ، ملك » سنة أولى نصب « تعتبر من أهم مخرجات جيلها، قامت بإخراج عديد الأق ام منها سنة 2009 و 18 يوم سنة 2011 » واحد صفر « ، سنة 2006 » عن العشق والهوى « ، وكتابة 2006 و » مهرجان القاهرة السينمائي الدولي « شاركت في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية كما مثلت مصر في الدورة 66 لمهرجان فينيسيا الدولي بفيلم واحد صفر الذي حصد » مهرجان كان « أكثر من 45 جائزة دولية و محلية
تياري ميشال سيناريست، مصور فوتوغرافي و صحفي. اهتمّ بمشاعل و ثورات الشعوب من مناجم الفحم و السجون في البرازيل إلى المغرب العربي و إفريقيا السوداء و ذلك في إطار أعماله التي راوحت بين الخيال و الواقع. أخرج فيلمين روائيين طويلين و عدّة أفلام وثائقية معروفة عالميا و متوجة بعديد الجوائز . هو اليوم أستاذ بمعهد الفنون و البث و بجامعة لياج . كما ألف كتابين ( صور و نص) حول إفريقيا ، ويدير عديد الندوات حول كتابة و إخراج الأفلام الوثائقية في العالم
مخرجة مصرية فرنسية ، تمّ تتويجها عي عديد المهرجانات ، هي أيضا منتجة و كاتبة سيناريو و مختصة في الفنون البصرية . بدأت سنة 1990 بإنتاج و اخراج أفلام وثائقية لفائدة قناة ART و BBC و PSB .تمّ اختيار اخر أفلامها «ناصر» في المهرجان الدولي بتورنتو . تنتمي الى عديد الجمعيات و المؤسسات العاملة مع السينما الافريقية مثل نقابة المخرجين الافارقة ، بFEPACI و برنامج Focus Feature’s Africa
بابا ديوب صحفي و ناقد سينمائي ، يدرس الصحافة في بداكار و جامعة قاستون برجي بسان لويس . يترأس الجمعية السينغالية للنقاد السينمائين ، انتخب سنة 2008 كرئيس للاتحاد الافريقي للنقد السينمائي بداكار
ولد طارق بن عبدالله بتونس ، عمل في الكثير من الأفلام الايطالية و تعامل مع عدّة مخرجين تونسيين و ايطاليين: من عرائس الطين الى بدوين هاكر مرورا بـ عشق ; و تمكن من فرض نفسه كمدير تصوير في تونس و ايطاليا
ناقد سينمائي منذ خمسة و عشرين عاما ، نشرت له مقالات حول السينما في العديد من الصحف و المجلات و عديد النشريات الدورية بالعالم و نشرت له 9 كتب عن السينما .شارك في لجان تحكيم حول العالم مثل لوكارنو،ستوكهولم ذوسواينيك و بيرلين .ترأس لجان تحكيم مثل كارلوفي فاري ، روتيردام ،تورين ،بانكوك ،مارا دال بلاتا و فيانا
رجل اقتصاد تونسي متحصل على دكتورا في الاقتصاد من جامعة قرونوبل . تحصّل سنة 2007 عل جائزة ألان باويل في أنديانابوليس بالولايات المتحدة الأمريكية لمساهمته في التفكير حول التجارة و الاقتصاد العالمي . شغل سنة 2014 منصب وزير الاقتصاد و المالية . هو أيضا من قدماء السينمائين الهواة حيث شغل سنة 1980 منصب نائب رئيس الجامعة التونسية للسينمائين الهواة . كما عمل كمدير مساعد بالمهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبيا . كتب و أخرج أفلاما قصيرة في اطار الجامعة التونسية للسينمائيين الهواة .بالتوازي مع مسيرته كرجل اقتصاد في المؤسسات الدولية كتب مقالات نقدية سينمائية و فنية في مجلّات مختلفة
ممثلة سينغالية ، من أهم الممثلات السينغاليات بجيلها ، لعبت أدورا عدّة بأفلام مختلفة مثل السيدة برويت لموسى سان ابسا سنة 2004 «جائزة العفو»، إخراج منصور سورا واد . سنة 2007 لعبت دور روخايا في فيلم «تيرانغا البلوز»، لموسى سين أبسا
هالة لطفي مخرجة ، سيناريست و منتجة مصرية ،مجازة من كليّة الاقتصاد و العلوم السياسية بالاضافة الى المعهد الأعلى للسينما بالقاهرة.تحصل فيلمها "الخروج للنهار " الذي بدأت كتابته عام 2007 ليرى النونر سنة 2012 على عدة جوائز منها التانيت البرنزي بأيام قرطاج السينمائية